فمن المستحيل أن ننظر إلى الهاتف الذكي اليوم وتخيل ما سيكون عليه دون اتصال البيانات. دون البايت المتدفقة إلى الزملاء التي تعمل باللمس لدينا، وأنها ستكون كتل قوية بلا جدوى من البلاستيك والزجاج والمعادن، يصلح لشيء أكثر من الدعوة، والرسائل النصية والاستماع إلى الموسيقى نحن الجانب تحميل من أجهزة الكمبيوتر لدينا.
الحمد لله لدينا القدرة على رمي المقلاع من البيانات في هواتفنا، والتي بدأت مع ظهور الجيل الثالث 3G في بداية القرن.
تذكر تلك الأيام؟ عندما همس الحديث عن مكالمات الفيديو وتصفح الإنترنت على الهاتف المحمول أصبحت حقيقية في عام 2003، عندما جلبت الشبكة 3 هواتف مثل موتورولا A830، نيك e606 و نيك e808 في حياتنا؟
موتورولا A830 ... ليس تماما في نفس الدوري والهواتف الذكية الحديثة
بعض هذه الهواتف تعتمد بشكل كبير على الفيديو يدعو وسيلة لبيعها عبر ريم الهواتف نوكيا بانديد حول أنها حتى تباع على أنها "شراء واحدة، والحصول على واحد مجانا" - ولكن دعونا ننظر في المواصفات الفنية للحصول على نكهة كيف كانت سيئة في ذلك الوقت.
نحن نتحدث الهواتف التي لديها قرار 162 × 132 بكسل، وهو أقل بكثير من معظم الساعات الذكية في هذه الأيام.ويمكنهم تنزيل الملفات (بما في ذلك ملفات MP3، إذا كنت قد وجدت لهم) بحد أقصى 384 كيلوبت في الثانية - لم يكن هناك تدفق على العرض ثم، كما كان من شأنه أن يكون فوضى ستيتر، وعدد قليل انتزع الحبال كل دقيقة أو نحو ذلك.
هذه ليست السرعة التي تريد أن تواجه هذه الأيام ... دعونا نقول فقط أن سبوتيفي لن يكون قد عملت على هذه الهواتف بأي شكل من الأشكال، ناهيك عن لمسة من نيتفليكس.
نوك-إنغ عند الباب
ولكن المضي قدما سنة أو سنتين والأسماء أكبر شاركت مع ثورة البيانات: نوكيا 6630 كان الأول من الفنلندية ثم قوة.جلبت معها "عالية الدقة" شاشة 2.1 بوصة، مع ضخمة 176 × 208 بكسل معبأة في الداخل.
الكاميرا المذهلة 1.3 ميجابيكسل تعني أنك يمكن أن ترسل رسائل صور في، إيه، التفاصيل مذهلة لزملائه أصحاب الشاشة الملونة، وكان هناك حتى بطاقة الذاكرة التي يمكن تخزين - الانتظار لذلك - 30-40 الأغاني.
وكان ذلك إلى حد كبير كيف استمر على مدى السنوات القليلة المقبلة، مع الهواتف الحصول على زيادة تدريجيا وأسرع قليلا في تصفح الويب ... ولكن لم يكن هناك شيء مثل موقع المحمول الأمثل في ذلك الوقت، لذلك سيكون لديك لمشاهدة كما قمت بتحميل موقع كامل فقط للنظر في عشرات كرة القدم.
حدث التغيير الكبير عندما وصلت الهواتف الذكية "بشكل صحيح"، تأتي مع شاشات تعمل باللمس كاملة وأنظمة التشغيل المخصصة. الروبوت كان ينمو في شعبية بحلول عام 2008، ولكن هذا هو العام الذي بشرت وصول اي فون الجيل الثالث 3G، أول هاتف من أبل أن يكون "سريع" اتصال الإنترنت الحقيقي.
أن تروجد على طول في 1.4Mbps، مما يسمح لك لتيار بعض الفيديو محبب إذا وجدت الظروف المناسبة بالقرب من برج الخلية. لم يكن مذهلا، ولكن أخيرا تصفح الإنترنت على الهاتف الذكي لم تجعلك تريد مزق شعرك.
كان هذا الهاتف كاميرا 2MP، وشاشة 3.5 بوصة و 8GB من الذاكرة لنموذج القاعدة، والتي من الصعب أن تكون قادرة على عقد أكثر بكثير من عدد قليل من التطبيقات والأغاني اليوم.
فجر السرعة الحقيقية
كان هذا قبل بضع سنوات ... ومع ذلك ظهور قوة متزايدة السرعة والسرعة والتصميم براعة جعلت الهاتف الذكي الحديث قادرة على الأشياء التي من شأنها أن تجعل بك يبكي قليلا أصغر سنا مع الرهبة.
إذا كنت تريد أن ترى الهاتف الذي يجسد قمة المواصفات الهاتف الذكي، فإنه من الصعب أن ننظر الماضي سوني زبيريا شز بريميوم، مدعوم في قلبها من قبل كوالكوم ® سنابدراغون ™ 835 منصة متنقلة جديدة.
هذا المنبر يسلم قوة لا تضاهى و النادل الرسومية إلى الهاتف، ولكن في اتصال أنه حقا تتفوق ... قادرة على سرعات جيجابت لت، كنت الحصول على ما يصل إلى 1000Mbps من البيانات المتدفقة إلى الهاتف الخاص بك.
لوضع ذلك في المنظور، انها ما يقرب من ثلاثة آلاف مرة أسرع من الهواتف التي بدأت ثورة البيانات. وهذا يعني أنك يمكن أن تتدفق على الفور الفيديو فائقة الوضوح إلى شز بريميوم ... وهو مثالي، نظرا لأنها الهاتف الرئيسي الوحيد لحزمة شاشة 4K.
هذه سرعات جيجابت لت، التي أصبحت بالفعل المعيار الذهبي في الهواتف الذكية، سوف تساعد على مسح حاجز بين المستخدم والعالم المتصل.
في الوقت الذي كان قد استغرق المستخدم الهاتف في منتصف 2000s للوصول إلى صفحة ويب واحدة، كان مستخدم سوني زبيريا شز كان قادرا على تحميل ألبومات متعددة من المحتوى، تدفق الفيديو واضح تماما 360 درجة أو على الفور جيوبهم لعبة ضخمة لاتخاذ معهم على تخفيف للعمل.
نحن نعيش أخيرا في المستقبل، ونحن نعبر معلما رئيسيا في الاتصال مع سرعات جيجابت لت في متناول أيدينا - حتى الحصول على هناك والحصول على اتصال، تماما، مع قدرات لا يمكن أن تتخيل مع الأجهزة التي جلس في الخاص بك جيب قبل بضع سنوات قصيرة.